الخطة الإجرائية للانضباط المدرسي، تهدف خطط الانضباط المدرسي الإجرائية إلى التحسين من سلوك الطلاب والتركيز على الجوانب الخاصة بالأخلاق والتي افتقدناها في أبناء الجيل الحالي، أيضًا من الأشياء المهمة في خطط الانضباط هو بث روح الالتزام والانضباط داخل الفصول المدرسية؛ فإن ذلك لا يفيد فقط في الجانب التعليمي فقط بل يعود الطالب على الانضباط في كافة نواحي وجوانب الحياة.

الخطة الإجرائية للانضباط المدرسي:

استمرار ومتابعة الدراسة، وعدم اللجوء إلى صرف الطلاب عن المدرسة مهما بلغت نسبة الغياب.

تطبيق القواعد الخاصة بتنظيم السلوك والمواظبة.

توقيع ولي أمر الطالب، والطالب على العقد السلوكي.

إدخال التأخر الصباحي والغياب في برنامج نور بشكل يومي.

إدراج عدد أيام التأخر والغياب في برنامج نور بشكل يومي.

تطبيق ضوابط منح أجازات المعلمين خلال فترة التعليم.

الحد من شيوع ثقافة عدم التدريس خلال فترة التعليم.

عدم انشغال طام التدريس بجوانب تنظيمية وإدارية.

تكريم الطلاب المنتظمين بالحضور من أول يوم إلى آخر يوم.

التنسيق مع الجهات المسئولة لوضع آلية لضبط ارتياد الطلاب لبعض الأماكن.

الاستفادة من وسائل الاتصال والتقنية.

إبراز دور المجالس المدرسية والتشاور مع أولياء الأمور والطلاب.

من ضمن الخطط الإجرائية للانضباط المدرسي:

معالجة السلوك العدواني.

العمل على تقليل ظاهرة الغياب بالمدرسة.

معالجة ظاهرة إرهاب الآخرين.

معالجة ظاهرة التنمر والتي تكون منتشرة بكثرة في طلاب المرحلة الابتدائية على وجه الخصوص.

معالجة مشكلات الصياح بصوت مرتفع وعالي.

معالجة مشكلة التأخر عن الفصل الدراسي.

معالجة مشكلة الغش.

معالجة مشكلة التخريب.

معالجة مشكلة الكذب والسرقة.

تعويد الطلاب على الاعتماد على أنفسهم وألا يكونوا اتكاليين؛ والمعنى عدم اعتمادهم على الآخريين.

معالجة مشكلة حيازة السلاح.

معالجة المشاكل الخاصة بالرحلات المدرسية.

معالجة المشاكل الخاصة بالنشاط اللاصفي.

معالجة مشاكل كثرة البكاء.

الزيادة من قدرة الطالب على استقبال المزيد من المعلومات.

 

خطة إجرائية للحد من الغياب:

من أهم المشكلات التربوية لدى الطلاب هو الغياب عن اليوم الدراسي في المدرسة؛ لما في ذلك من تأثير سلبي على المستوى التحصيلي لدى الطالب؛ لذلك يجب على المجتمع والأسرة أني يجدوا حل لهذه المشكلة وذلك لأنهما لهما الدور الأكبر في التغلب على هذه المشكلة، ويمكن إيجاد علاج لهذه المشكلة عن طريق معرفة على مشاكل وأسباب الطلاب، وتهيئة الجو التعليمي المناسب للطلاب، وتحفيزهم على التعليم.

 أيضًا من أكثر الأشياء التي تؤثر بشكل إيجابي على التحصيل الدراسي لدى الطلاب هي شخصية المعلمة والطريقة التي تستخدمها في الشرح والتدريس؛ فإن ذلك أيضًا له دور كبير في حرص الطلاب على حضور الحصص، حيث أن كلما كانت المعلمة تستخدم أساليب سهلة في توصيلها للمعلومة، وكانت محبوبة بين تلاميذها كلما زاد الطلاب حرصهم على حضور الحصة الخاصة بمادتها، وبالتالي تقل أعداد الطلاب الغائبين عن المدرسة والحصص الدراسية.

الهدف من الخطة: 

 هو حث المعلومات للتمشي بموجب خطة توزيع المقرر على أسابيع الفصل الدراسي والالتزام بالتدريس الجدي حتى آخر يوم التدريس.

 تكثيف الإذاعة الصباحية الموجهة نحو إيضاح إيجابيات مواظبة الطالبات وسلبيات تغيبهن عن المدرسة خلال هذه الفترة.

 إرسال خطابات توعية لأولياء أمور الطالبات تبين لهم أهمية مواظبة أبنائهم حتى آخر يوم دراسي لما في ذلك من استفادة كبيرة لهم.

 توجيه المعلمات بطريقة مباشرة وغير مباشرة بضرورة تجنب تحريض الطالبات على التغيب خلال فترة الدراسة، القيام ببعض الحولات الميدانية للتأكد من سير الدراسة بشكل جدي خلال اليوم الدراسي.

 

 

تعليقات
تعليقان (2)
إرسال تعليق
  • 👤 غير معرف

    شكرا

  • 👤 غير معرف

    جيدجدا